1. البساطة هي المفتاح:
في عالم مليء بالمحفزات البصرية، تبرز البساطة. استهدف تصميمًا نظيفًا وبسيطًا يمكن التعرف عليه بسهولة ولا يُنسى. تجنب الفوضى والتعقيد، لأنها يمكن أن تخفف من تأثير الشعار وتجعل من الصعب إعادة إنتاجه عبر الوسائط المختلفة.
2. الحساسية الثقافية:
في المملكة العربية السعودية، تلعب الفروق الثقافية الدقيقة دورًا مهمًا في التصميم. انتبه إلى الرموز والألوان والزخارف الثقافية التي يتردد صداها لدى الجمهور المحلي. إن دمج عناصر الثقافة السعودية في الشعار يمكن أن يعزز الشعور بالارتباط والأصالة.
3. التنوع وقابلية التوسع:
يجب أن يكون الشعار المصمم جيدًا متعدد الاستخدامات بما يكفي للتكيف مع السياقات والوسائط المختلفة. تأكد من أن الشعار يعمل بشكل جيد على قدم المساواة في اللون والتدرج الرمادي، وبأحجام مختلفة. من اللوحات الإعلانية إلى بطاقات العمل، يجب أن يحافظ الشعار على وضوحه وتأثيره.
4. متابعة الاتجاهات والتريندز:
على الرغم من أنه من المغري مطاردة أحدث اتجاهات التصميم، إلا أنه عليك السعي لتحقيق الخلود في تصميم الشعارات. الاتجاهات تأتي وتذهب، ولكن الشعار الخالد يصمد أمام اختبار الزمن. ركز على إنشاء تصميم يظل ملائمًا ومؤثرًا لسنوات قادمة، متجاوزًا البدع العابرة.
5. مسائل الطباعة:
تلعب الطباعة دورًا حاسمًا في تصميم الشعار، حيث تنقل شخصية العلامة التجارية وأسلوبها. اختر الخطوط التي تتوافق مع هوية العلامة التجارية وتكون مقروءة عبر منصات مختلفة. قم بتجربة الحروف أو التعديلات المخصصة لإنشاء علامة مطبعية فريدة.
6. اطلب التعليقات والتكرار:
التصميم هو عملية تكرارية، وردود الفعل لا تقدر بثمن. التماس المدخلات من العملاء والزملاء والمستهلكين المستهدفين طوال عملية التصميم. كن منفتحًا على النقد البناء وعلى استعداد لإجراء مراجعات لتحسين الشعار حتى يصل إلى الكمال.
